شروط الاستخدام
متابعينا وزوارنا الكرام في موقع المكتوب يرجى قراءة الشروط والأحكام قبل الاستمرار في استخدام الموقع، إذ أن استخدامك للموقع هو بمثابة موافقتك على الشروط والأحكام المنصوص عليها هنا والتزامك بها. كما أن استخدامك للموقع يخضع أيضاً لـ سياسة الخصوصية الخاصة بنا. استخدامك لهذه الموقع عزيزي الزائر بأي وسيلة كانت، فأنت تقر بأنك قد قرأت هذه الاتفاقية وفهمتها وبأنك موافق على ما ورد فيها.
إخلاء مسؤولية
هذا الموقع يقدم لك المحتوى “كما هو” من دون أي ضمانات صريحة أو ضمنية، ولا نتحمل أي خسارة قد تتكبدها بسبب أي قرار قد تتخذه بناءً على الأفكار أو المعلومات أو البيانات الواردة بالموقع.
إن المحتوى الذي يتم نشره على موقعنا المكتوب هو لأهداف إعلامية وتعليمية عامة فقط. ولا ينبغي تفسيرها على أنها توصية أو ضمان لأي نتيجة متوقعة أو حتى وصفة طبية فيما يخص بعض المواضيع المنشورة على موقعنا المتعلقة بمجال الطب.
الملكية الفكرية
تعود كافة حقوق النشر والملكية الفكرية المتعلقة بالموقع وخدماته إلى موقع المكنوب. لا يُسمح بنسخ أو توزيع أو إعادة إنتاج أو عرض أو تعديل أو ترجمة أو نشر أو بث أو نقل أو بيع أو استغلال أي جزء من المحتوى لأي غرض تجاري أو تقديمه لطرف ثالث، إلا بعد الحصول على موافقة خطية صريحة من إدارة الموقع.
نخلي مسؤوليتنا ومسؤولية فريق عمل المكنوب عن أي استخدام غير سليم للمعلومات والمواد المنشورة. جميع حقوق المقالات محفوظة للموقع وكاتب المقال اعتباراً من تاريخ نشرها. وفي حال استخدام صور أو مقاطع فيديو أو محتوى مترجم، يتم ذكر المصادر بوضوح أسفل المقال.
يحتفظ فريق التحرير بكافة حقوق الصور والمعلومات المقدمة، ولا يُسمح بإعادة إنتاجها أو نشرها دون موافقة صاحب الحق الأصلي. ومع ذلك، يمكنكم مشاركة المواد والمعلومات المنشورة على موقع المكنوب في صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية الأخرى بشرط الالتزام بما يلي:
- ذكر المصدر بشكل صريح وإضافة الرابط المباشر للمقال.
- الاحتفاظ بكامل المحتوى دون تعديل أو اقتطاع.
- عدم إزالة العلامة المائية عن الصور.
الروابط الخارجية
يحتوى موقعنا على روابط خارجية لمواقع ومصادر أخرى غير تابعة لنا ، استخدامك لهذه الروابط على مسؤوليتك الخاصة إذ لا تحكم لنا بمحتواها. يجب التمعّن في شروط الاستخدام الخاصّة بكلّ موقع على حدة بسبب فروق ممكنة بينها وبين شروط استخدام هذا الموقع.
تعديلات شروط الاستخدام
قد تتغيّر هذه الاتفاقية من فترة لأخرى بما نراه مناسباً لصالح الموقع, لذا نرجوا منك مراجعتها باستمرار والتقيّد بما فيها. ودمتم في امان الله.